الذكاء الإصطناعي و تأثيره على الوظائف في المستقبل
في الأونة الأخيرة أصبح مصطلح الذكاء الإصطناعي Artificial intelligence شائع و كثير الاستخدام، وبات يؤثر على حياتنا اليومية، وأصبح من المؤكد أنه سوف تتغيّر طريقة القيام بالأعمال مستقبلاً، الشيء الذي قد يؤدي إلى خسارة العاملين وظائفهم في بعض المجالات.
ومن اهم أشكال تدخل تقنية الذكاء الإصطناعي في حياتنا اليومية نجد :
- فتح الهواتف مز خلال معرف الوجه.
- البحث في جوجل.
- الأجهزة المنزلية الدكية.
- العمليات المصرفية : كتحديد ما ادا كان الشخص مستحقا لقرض مصرفي من عدمه.
- تدخل في المجال الطبي : تحديد طبيعة العلاج الدي ينبغي على المريض بالسرطان الخضوع له.
وفي ظل كل دلك أصبح البعض يتخوف من سيطرت الألات على كل الجوانب في حياتنا اليومية وبالتالي إضمحال دور البشر.
وفي ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة جراء تفشي جائحة كورونا أصبحت الشركات تلجأ الى الدكاء الاصطناعي والروبوتات لتعويضعا العاملين وهنا يمكن القول أن هده التقنية أصبحت تهدد الوظائف رغم قلة إحتمالية إستبدال الأشخاص بالألات في الوظائف التي يعتبر فيها العامل البشري مهما خصوصا الوظائف التي ترتكز على القطاعات التي تتطلب إصدار أحكام وبناء علاقات أجتماعية مع الأخريين، إضافة إلى المجال الطبي كوظائف الأطباء و الممرضين و موظفو المبيعات أيضا.
إلى أن هناك بعض الوظائف التي ستخسر مكانتها بفعل تطور الذكاء الإصطناعي فعلى سبيل المثال : فقد أعلنت شركة مايكروسوفت عن نيتها إستبدال عشرات الصحفيين العاملين في موقع "Msn" بأنظمة ألية ، حيث سيتولى الذكاء الإصطناعي تلك المهام.
يقول معارضو الذكاء الإصطناعي أن هدا الأخير سيقضي على وظائف عدة، وهو ما قد يولد الفقر والصراعات والطبقية وعدم الاستقرار.
ومن اهم أشكال تدخل تقنية الذكاء الإصطناعي في حياتنا اليومية نجد :
- البحث في جوجل.
- الأجهزة المنزلية الدكية.
- العمليات المصرفية : كتحديد ما ادا كان الشخص مستحقا لقرض مصرفي من عدمه.
- تدخل في المجال الطبي : تحديد طبيعة العلاج الدي ينبغي على المريض بالسرطان الخضوع له.
الذكاء الإصطناعي و تأثيره على الوظائف في المستقبل
في السنوات القليلة الماضية تطورالذكاء الإصطناعي بشكل ملحوظ و أصبحت الشركات الكبرى تتسابق لانشاء مختبرات بحثية لتطوير هده التقنية.وفي ظل كل دلك أصبح البعض يتخوف من سيطرت الألات على كل الجوانب في حياتنا اليومية وبالتالي إضمحال دور البشر.
وفي ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة جراء تفشي جائحة كورونا أصبحت الشركات تلجأ الى الدكاء الاصطناعي والروبوتات لتعويضعا العاملين وهنا يمكن القول أن هده التقنية أصبحت تهدد الوظائف رغم قلة إحتمالية إستبدال الأشخاص بالألات في الوظائف التي يعتبر فيها العامل البشري مهما خصوصا الوظائف التي ترتكز على القطاعات التي تتطلب إصدار أحكام وبناء علاقات أجتماعية مع الأخريين، إضافة إلى المجال الطبي كوظائف الأطباء و الممرضين و موظفو المبيعات أيضا.
إلى أن هناك بعض الوظائف التي ستخسر مكانتها بفعل تطور الذكاء الإصطناعي فعلى سبيل المثال : فقد أعلنت شركة مايكروسوفت عن نيتها إستبدال عشرات الصحفيين العاملين في موقع "Msn" بأنظمة ألية ، حيث سيتولى الذكاء الإصطناعي تلك المهام.
يقول معارضو الذكاء الإصطناعي أن هدا الأخير سيقضي على وظائف عدة، وهو ما قد يولد الفقر والصراعات والطبقية وعدم الاستقرار.